
بعض الناس قد تطاردهم باستمرار الكوابيس المزعجة في الليل ما ينعكس سلباً على نفسيتهم خلال النهار. باحث ألماني في مجال النوم يقدم طريقة تساعد على مواجهة الكوابيس المزعجة وإضفاء نهاية سعيدة عليها!
شخص غريب يلاحقك وينوى إيذاءك، تسقط في إحدى الحفر، تصاب بالسوء أو تفقد أحد أفراد أسرتك. تستيقظ في منتصف الليل بشكل مفزع وقد ابتلت وسادتك بالدموع والعرق وبعد لحظات تكتشف أنه ولحسن الحظ كان مجرد كابوس مزعج. تكرار مثل هذه الأحلام قد يصبح أمراً مرهقاً نفسياً وقد يجعل البعض يخاف من الخلود إلى النوم حتى لا يعيشها مرة أخرى.