
ذكرت مصادر إخبارية أن عددا من الدول توقفت عن نشر حصيلة الإصابات بفيروس كورونا التي كانت ترصد بشكل يومي، لأسباب مختلفة.
وأضافت المصادر ذاتها أن بعض الأسباب تتعلق بخفوت منحنيات الإصابة كن جهة ومن جهة ثانية لكون هذه النشرة لم تعد تعبر عن حقيقة الأرقام المسجلة.
في حين أوضحت المصادر ذاتها أن هذا الإجراء مازال معمولا به في بعض الدول، كالمغرب، لأسباب تتعلق أساسا بعدم نشر الإشاعة، ولإقناع المواطنين بأن الفيروس مازال متواجدا، بحسب ما أكده خبراء في “اللجنة العلمية”.