
م اوحمي
يوما بعد يوم يزداد عدد الراغبين و الراغبات في تهييء البطائق الوطنية أو الحصول عليها و تجند لهذه العملية عدد مهم من الأمنيين لكن عددهم الكبير دفعهم إحيانا لمنح مواعيد للذكور لكن تكاليف تنقل المعنيين و المعنيات ليست في استطاعة أغلبية الناس إذ يتطلب تنقل المواطن من و إلى أزيلال ضعف ما كان يؤديه سابقا.
و للظروف الصعبة التي نمر منها بسبب الجائحة التي دخلت مكاتب إدارية بتدارات متعددة فإن الأمر يقتضي للتغلب على الطلبات تنظيم حملات مماثلة للحملة الأخيرة لثلاميذ الباك و انتقال رجال الأمن الوطني مشكورين إلى جماعات ترابية من أجل الغرض ذاته وإذ تشكر عدة فعاليات بأزيلال رجال الأمن الوطني على ما يبذلونه من مجهود لقضاء أغراض الناس باحترام تام لتدابير الوقاية.