
تعرض مسكنا وظيفيا لرجل تعليم وزوجته بمجموعة مدارس إغبولا بآيت أمحمد التابعة إداريا إلى إقليم أزيلال للرشق بالحجارة في ظروف غامضة.
وخلف الهجوم الذي وقع في ساعات متأخرة من يوم أمس الأربعاء، خسائر مادية في السكن الوظيفي، كما أحدث هلعا ورعبا في نفسية الأستاذ وزوجته الذين كانوا حينها بالمنزل.
واستبعدت مصادر محلية من أيت آمحمد في اتصالها بجريدة هومبريس الإلكترونية، أن يكون الهجوم على مسكن الاستاذ وزوجته بدافع السرقة.
واستنفر الحادث رجال الدرك الملكي بأزيلال الذين حلوا بالمكان فور توصلهم بالخبر، لمباشرة التحقيق في ملابسات وقوع الحادث.
ومن أجل نيله رأيه في الحادث، حاولت الجريدة الاتصال بالمدير الاقليمي للتعليم بأزيلال، لكن تعذر عنها ذلك حيث كان هاتفه يرن دون إجابة.