
وشدد وزير الشباب والثقافة والتواصل، على أن هذا الموضوع لا يقبل حسابات المعارضة والأغلبية، بل يبتغي توحيد كافة الجهود من أجل تشديد الرقابة على هذه المؤسسات وتوفير كافة الإمكانيات للعاملين بها من أجل أن يحظى هؤلاء الأطفال بالرعاية اللازمة.
وأكد مهدي بنسعيد على أن الوزارة ستعمل على تغيير كل المراكز التي لا تحترم المعايير الدولية وستقوم بإنشاء أخرى جديدة تحتوي على فضاءات ثقافية، فنية ورياضية ابتداءً من السنة المقبلة.